課程ما بعد الحداثة
أربع قراءات موصى بها حول ما بعد الحداثة التطبيقية

第六節

أربع قراءات موصى بها حول ما بعد الحداثة التطبيقية

|
第六節

ملخص تنفيذي:

فلسفة ما بعد الحداثة مجردة، لكن موضوعاتها العامة تستخدم من قبل النشطاء الفكريين في تخصصات أكثر تحديدًا. نوصي هنا بأربع دراسات نقدية لما بعد الحداثة في الأدب والتاريخ والعلوم والقانون.

الأدب: في الأدب المفقود: الأجندات الاجتماعية وفساد العلوم الإنسانية (ييل، 1997)، يجادل أستاذ الأدب الألماني جون إليس بأن ما بعد الحداثة هي إفقار للأدب، لأنها تتجاهل التعقيد الكبير للحياة البشرية للتركيز بشكل ضيق وأحادي على بعض موضوعات العرق والطبقة والجنس. في حين تصف ما بعد الحداثة نفسها بأنها معادية للغرب، فإنها في الواقع تواصل تقليدًا طويلًا من التعليقات الغاضبة من قبل «المطلعين المنفردين» الذين يخجلون من مجتمعهم (الشعور بالذنب الأبيض و/أو الذكور)، و «الغرباء المستائين» الذين يشعرون بأنهم مستبعدون (أقليات عرقية أو جنسانية أو عرقية).

التاريخ: المؤرخ الأسترالي كيث ويندشاتل قتل التاريخ (فري برس، 1997) يجادل بأن التاريخ يجب أن حاول أن تقول الحقيقة. هذا أمر صعب، و «تم الكشف عن العديد من المؤرخين على أنهم مخطئون وذوي رأي وغالبًا ما يكونون مخطئين تمامًا». هذا جيد من الناحية الموضوعية، لأنه يزيل الأخطاء ويقربنا من معرفة الحقائق. على النقيض من ذلك، يرفض مؤرخو ما بعد الحداثة جميع معايير الحقيقة والموضوعية ويؤكدون أن التاريخ شخصي: إنه مجرد «مصالحنا واهتماماتنا تنعكس علينا». إذا كان التاريخ مجرد أسطورة، فإن الطريق ممهد لـ «عودة القبلية».

العلوم: تم تحرير فيلسوفة العلوم نوريتا كويرتج (جامعة إنديانا) منزل مبني على الرمال: فضح أساطير ما بعد الحداثة حول العلوم، الذي يحتوي على ثمانية عشر مقالاً من كبار علماء الرياضيات وعلماء الأحياء ومؤرخي العلوم التي تتحدى جهل ما بعد الحداثة، والتصورات الخاطئة، وهجمات سوء النية على العلم. يشمل ذلك رواية الفيزيائي آلان سوكال عن نص اجتماعي خدعة، حيث تم قبول مقال لا معنى له للنشر من قبل محرري مجلة أكاديمية رائدة في عصر ما بعد الحداثة.

القانون: شارك في تأليف الدراسة الباحثان القانونيان دانييل فاربر (جامعة كاليفورنيا في بيركلي) وسوزانا شيري (جامعة فاندربيلت) ما وراء كل الأسباب: الاعتداء الراديكالي على الحقيقة في القانون الأمريكي (أكسفورد، 1997) يقيم النظرية القانونية لما بعد الحداثة كما طورها ديريك بيل وكاثرين ماكينون وريتشارد ديلجادو وغيرهم. (1) إذا كان الواقع/الخيال أسطورة (كل شيء «روايات»)، فإن المعارك القانونية تصبح مسابقات لسرد القصص. (2) إذا كان العقل خارجًا، فكذلك إجراءات النظام القانوني المتمثلة في معايير الأدلة والحجج وعبء الإثبات. (3) إذا كان كل شخص عبارة عن بناء اجتماعي في مجتمع عنصري ومتحيز جنسيًا واستغلاليًا، ثم ستهيمن المعايير المزدوجة للظالم/الضحية.

ملخص بقلم ستيفن هيكيس، 2020.

انظر التالي:

1. يناقش ثاديوس راسل ستيفن هيكيس، «هل تحتاج المجتمعات الحرة إلى ما بعد الحداثة؟» منتدى سوهو، مدينة نيويورك، 2019.

2. هيلين بلوكروس وجيمس ليندساي، نظريات ساخرة.

3. دليل الجيب لأندرو كولجان لما بعد الحداثة.

Facebook logo iconYoutube logo icon
加入我們的時事通訊以獲取最新帖子
謝謝!您的提交已收到!
哎呀!提交表單時出錯。

نحن نشجع الموضوعية المفتوحة: فلسفة العقل والإنجاز والفردية والحرية.